وقتها كانت الشمس في كبد السماء
كنا نتسامر كما الاخلاء
نتحدث حديث الأدب والشعراء
أعجبها ما أقول فسألت
هل انت من الأدباء
أو طفل بريء تتحدث على لسانه ملائكة السماء
صحت بها وقلت لا وألف لا
أنا رجل عشقتك حد الحياء
فما كان مني إلا أن أعبدك واكثر من الدعاء
حتى غذا نزل بي البلاء
استأنست بقراءة الأدب و ترجمة للشعراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق